اضطرابات التعلم عند الأطفال - AN OVERVIEW

اضطرابات التعلم عند الأطفال - An Overview

اضطرابات التعلم عند الأطفال - An Overview

Blog Article



نطق أصوات الحروف المتماثلة من الكلمات المتعددة مع حذف الحرف الأخير الساكن، كأن يقول "كتا" عند نطق كلمة "كتاب"، على الرغم من عدم مواجهة مشكلة في الغالب عند لفظ الكلمات غير المنتهية بحرف ساكن مثل "جرو".

وفي الوقت ذاته سَاعد الطفل بعبارات بسيطة على فهم الحاجة إلى أي خِدْمات أخرى ومدى أهميتها في المساعدة. رَكز أيضًا على نقاط القوة لدى الطفل.

صعوبة في التركيز والانتباه، تظهر صعوبات في الانتباه والتركيز، وهذا يؤثِّر في القدرة على متابعة الدروس.

يمكن أخذ هذه الاستراحة من تناول الدواء في الأوقات التي لا يحتاج فيها الطفل إلى الانتباه أو التركيز، مثل عطلات نهاية الأسبوع أو خلال فصل الصيف.ومع ذلك، فقد يواجه بعض الأطفال صعوبة كبيرة في القيام بنشاطاتهم اليومية بدون تناول الدواء، حتى وإن كانوا في إجازة من المدرسة، وقد لا يتحملون أخذ مثل تلك الاستراحات.

تعتمد القراءة على فهم الكلام. وعادة ما تعتمد اضطرابات التعلم في القراءة على صعوبة إدراك الطفل للكلمات المقروءة كمزيج من الأصوات المختلفة.

الطب التكميلي والبديل: أظهرت بعض الأبحاث أن العلاجات التكميلية والبديلة، مثل العلاج بالموسيقى، يمكن أن تفيد الأطفال الذين يعانون من اضطرابات التعلم، وعلى الرغم من ذلك، يلزم إجراء المزيد من الأبحاث.

العلاج: بناء على اضطراب التعلم، قد يستفيد بعض الأطفال من العلاج، على سبيل المثال، يمكن أن يساعد علاج النطق الأطفال الذين لديهم إعاقات لغوية، كما أن التأهيل المهني قد يساعد في تحسين المهارات الحركية للطفل الذي لديه مشكلات في الكتابة.

يمكن أن يجري طبيب الأطفال أيضًا بعض الاختبارات للكشف عن أي مشكلات في الصحة العقلية كالقلق والاكتئاب واضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.

تباين سمة الصوت، كأن يكون مرتفعًا جدًا، أو ناعمًا جدًا.

تتعدّد الأسباب التي قد ينتج عنها مشكلة تعذّر الكلام في الطفولة، ولكن في الكثير من الحالات لا يستطيع الطبيب تحديد السبب الأساسي وراء حدوث المشكلة؛ حيث أنّه في الغالب لا يتم ملاحظة أي مشكلة طبية واضحة في دماغ الطفل المصاب بتعذّر الكلام في الطفولة.[٩]

ويتعلَّق أكثر الأنواع التي يتَحرَّى عنها الاختصاصيون بمواضيع يجري تعليمُها في المدارس، كالقراءة والكتابة والرياضيَّات. لا يَجوز الخلطُ بين اضطرابات التَّعَلُّم واضطرابات الذَّكاء؛ فالذكاءُ مقياسٌ عامٌ عريض للقُدرات العقليَّة. في حين أنَّ اضطرابَ التَّعَلُّم حالةٌ تؤثِّر في واحِدة من هذه القُدرات فقط. على سبيل المثال، يُعرَف اضطرابُ التَّعَلُّم الذي يؤثِّر في القراءة باسم خلل القراءة. ومن الممكن أن يكونَ لدى الشخص المُصاب بخلل القراءة مستوى ذكاء مُتوسِّط أو فوق المتوسِّط، رغم أنَّه يعاني من مشكلة في القراءة. إنَّ اضطرابات التَّعَلُّم شيءٌ والإعاقات العقلية (تُعرَف باسم "التخَلُّف العَقلي") شيءٌ آخر تماماً. يكون للتخلُّف العقلي أثر على عدد من القُدرات العقليَّة، في حين لا يؤثِّر اضطرابُ التَّعَلُّم إلاَّ في جانب أو اثنين من جوانب عمليَّة التَّعَلُّم. كما يجب التفريقُ أيضاً بين اضطرابات التَّعَلُّم والإعاقات الجسديَّة التي يُمكن أن تؤثِّرَ في التَّعَلُّم، وذلك من قَبيل العمى أو الصَّمَم. إنَّ العمى والصمم يؤثِّران في التَّعَلُّم، ويتطلَّبان تعليماً خاصاً، لكنَّهما غيرُ مُصَنَّفين من جُملة اضطرابات التَّعَلُّم.

حتى عند إتقان مهارات القراءة الأساسية، قد يواجه الأطفال صعوبة في المهارات التالية:

ويقصد بالاستراتيجيات المعرفية الإجراء الذي يقوم به المتعلم أثناء اكتسابه للمهارة أو المعلومة، بينما يراد بالاستراتيجيات فوق المعرفية الوعي بتلك الإجراءات والتحكم فيها، فإذا أدرك التلميذ أهمية وضع خط تحت الأفكار المهمة ثم قام بذلك فقد جمع بين النوعين من الاستراتيجيات المعرفية وفوق المعرفية. 

على نور الإمارات الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم:

Report this page